Pembatal Shalat
Pembatal Shalat Mengucapkan nazham Al-Qur’an, atau dzikir untuk izin masuk, atau membetulkan bacaan imam, atau imam mengeraskan takbir:
- Jika dinia
12/07/2025
Nama, judul Kitab: Terjemah Bughiyah al-Mustarsyidin
Penulis,
pengarang: Habib Abdurrahman Al-Masyhur Ba Alawi
Tempat
tanggal lahir: Tarim, Yaman 29 Sya'ban 1250 H.
Tempat tanggal wafat:
Tarim, Yaman 15 Safar 1320 H.
Bidang studi: Fikih [fiqh, fiqih]
madzhab Syafi'i
Daftar Isi
- Rukun Shalat (Yang Harus Dilakukan saat Shalat)
- Kembali ke: Terjemah Bugiyah al-Mustarsyidin
- Beberapa Kesesatan Kitab Bughiyatul Mustarsyidin
مبطلات الصلاة
Pembatal Shalat
فائدة : اعلم أن الباطل والفاسد عندنا سواء إلا في مواضع منها الحج ، فيبطل بالردة ويفسد بالجماع الطارىء ، والعارية كإعارة الدراهم لغير التزيين. فإن قلنا باطلة كانت غير مضمونة أو فاسدة فمضمونة ، والخلع والكتابة فالباطل فيهما ما كان على عوض غير مقصود كدم ، أو رجع إلى خلل في العقد كالصغر والسفه ، والفاسد يترتب عليه الطلاق والعتق ، ويرجع السيد بالقيمة والزوج بالمهر اهـ ح ل.
(مسألة : ك) : نطق بنظم قرآن ، أو ذكر لنحو استئذان داخل ، أو فتح على إمامه أو جهر نحو الإمام بالتكبير ، فإن قصد بذلك التفهيم والفتح أو أطلق بطلت ، لأن عروض القرينة أخرجه عن موضوعه من القراءة والذكر وصيره من كلام الناس ، بخلاف قصد القراءة ولو مع التفهيم ، والأوجه أنه لا فرق بين أن يكون انتهى في قراءته إليها أو لا ، ولا بين ما يصلح لتخاطب الناس به من القرآن أو لا ، وحينئذ فلا بد من قصد نحو الذكر أو مع التفهيم بجميع اللفظ عند كل ركن ، كما في التحفة والنهاية وغيرهما ، لكن نقل عن الخطيب الاكتفاء بقصد ذلك عند أول تكبيرة ، قال سم : ويغتفر للعامي ولو مخالطاً لمزيد خفائه ، ولا يسع جهلة الأئمة إلا هذا ، واعتمد السبكي والأسنوي والأذرعي والسمهودي أن ما لا يحتمل غير القرآن أو كان ذكراً محضاً لا تبطل به الصلاة على كل تقدير ، قال أبو مخرمة : وبه يعلم أن التسبيح والتهليل وغيرهما من أنواع الذكر من قسم ما لا يصلح لخطاب الآدميين فلا إبطال ، وإن جرد به قصد التفهيم اهـ. قلت : ونقل السيوطي في الأشباه والنظائر الإجماع على جواز جهر الإمام بقصد إعلام المأموم لأنه تشريك بين مندوبين.
فائدة : لا تبطل الصلاة بالدعاء المنظوم خلافاً لابن عبد السلام ، ولا بالمسجع والمستحيل خلافاً للعبادي اهـ كردي. وقال الأجهوري : ولو مثلت له نفسه أن من أراد أن يدعو على شخص دعا له لينعكس الحال وفعل ذلك معتقداً بطلت صلاته ، لأنه حينئذ دعاء بمحرم لاستعماله اللفظ في ضده ، فإذا قال : اللهم ارحم فلاناً ، فكأنه قال : اللهم لا ترحمه اهـ.
فائدة : قال في القلائد : لو جلس المصلي بعد سجدته الأولى قاصداً به الجلوس بدل القيام عامداً بطلت أو ناسياً فلا ، وهل يكفيه عن الجلوس بين السجدتين فيه احتمالان اهـ. ولو نام متمكناً في الصلاة لم يضر اتفاقاً كما في المجموع ، قال القماط : وإن طال خلافاً لحسين الأهدل ، قال ابن حجر : ولو في ركن قصير خلافاً لـ (ش ق) .
(
مسألة : ب) : تبطل الصلاة بالحركات المتوالية ولو مندوبة ، كرفع يديه عند تكبيرة الإحرام مع تحريك نحو الرأس ، وتصفيق المرأة لموجبه ، لأنه إذا لم تغتفر الثلاث لعذر كنسيان فأولى لأجل مندوب قاله ابن حجر. وفرق أبو مخرمة بين أن يكون لهيئة الصلاة كرد اليد لما تحت الصدر والرجل إلى محاذاة الأخرى فيغتفر ، إذ هو مأمور به في كل لحظة أو لغيرها فلا ، والاحتياط لا يخفى اهـ. قلت : واعتمد (م ر) عدم البطلان بالحركة المندوبة مطلقاً وإن كثرت.
(مسألة) : مصلّ أومأ برأسه عند سلامه ، فإن خفضه حتى حاذى ما قدام ركبتيه أو التفت بصدره قبل النطق بميم عليكم من التسليمة الأولى بطلت وإلا فلا.
فائدة : نظم بعضهم الأعضاء التي لا يضر تحريكها فقال :
فشفة والأذن واللسان
وذكر والجفن والبنان
تحريكهنّ إن توالى وكثر
بغير عذر في الصلاة لا يضر وقال سم : ولو تكرر كشف الريح وتوالى بحيث احتاج في الستر إلى حركات كثيرة متوالية بطلت ، كما لو صلت مكشوفة الرأس فعتقت فيها ووجدت خماراً بعيداً أو طالت مدة الكشف اهـ. ولو كثر البعوض ولم يمكن دفعه إلا بتحريك اليد ثلاثاً متوالية لم تبطل للضرورة اهـ فتاوى ابن حجر.
(مسألة : ك) : نطق بنظم قرآن ، أو ذكر لنحو استئذان داخل ، أو فتح على إمامه أو جهر نحو الإمام بالتكبير ، فإن قصد بذلك التفهيم والفتح أو أطلق بطلت ، لأن عروض القرينة أخرجه عن موضوعه من القراءة والذكر وصيره من كلام الناس ، بخلاف قصد القراءة ولو مع التفهيم ، والأوجه أنه لا فرق بين أن يكون انتهى في قراءته إليها أو لا ، ولا بين ما يصلح لتخاطب الناس به من القرآن أو لا ، وحينئذ فلا بد من قصد نحو الذكر أو مع التفهيم بجميع اللفظ عند كل ركن ، كما في التحفة والنهاية وغيرهما ، لكن نقل عن الخطيب الاكتفاء بقصد ذلك عند أول تكبيرة ، قال سم : ويغتفر للعامي ولو مخالطاً لمزيد خفائه ، ولا يسع جهلة الأئمة إلا هذا ، واعتمد السبكي والأسنوي والأذرعي والسمهودي أن ما لا يحتمل غير القرآن أو كان ذكراً محضاً لا تبطل به الصلاة على كل تقدير ، قال أبو مخرمة : وبه يعلم أن التسبيح والتهليل وغيرهما من أنواع الذكر من قسم ما لا يصلح لخطاب الآدميين فلا إبطال ، وإن جرد به قصد التفهيم اهـ. قلت : ونقل السيوطي في الأشباه والنظائر الإجماع على جواز جهر الإمام بقصد إعلام المأموم لأنه تشريك بين مندوبين.
فائدة : لا تبطل الصلاة بالدعاء المنظوم خلافاً لابن عبد السلام ، ولا بالمسجع والمستحيل خلافاً للعبادي اهـ كردي. وقال الأجهوري : ولو مثلت له نفسه أن من أراد أن يدعو على شخص دعا له لينعكس الحال وفعل ذلك معتقداً بطلت صلاته ، لأنه حينئذ دعاء بمحرم لاستعماله اللفظ في ضده ، فإذا قال : اللهم ارحم فلاناً ، فكأنه قال : اللهم لا ترحمه اهـ.
فائدة : قال في القلائد : لو جلس المصلي بعد سجدته الأولى قاصداً به الجلوس بدل القيام عامداً بطلت أو ناسياً فلا ، وهل يكفيه عن الجلوس بين السجدتين فيه احتمالان اهـ. ولو نام متمكناً في الصلاة لم يضر اتفاقاً كما في المجموع ، قال القماط : وإن طال خلافاً لحسين الأهدل ، قال ابن حجر : ولو في ركن قصير خلافاً لـ (ش ق) .
(
مسألة : ب) : تبطل الصلاة بالحركات المتوالية ولو مندوبة ، كرفع يديه عند تكبيرة الإحرام مع تحريك نحو الرأس ، وتصفيق المرأة لموجبه ، لأنه إذا لم تغتفر الثلاث لعذر كنسيان فأولى لأجل مندوب قاله ابن حجر. وفرق أبو مخرمة بين أن يكون لهيئة الصلاة كرد اليد لما تحت الصدر والرجل إلى محاذاة الأخرى فيغتفر ، إذ هو مأمور به في كل لحظة أو لغيرها فلا ، والاحتياط لا يخفى اهـ. قلت : واعتمد (م ر) عدم البطلان بالحركة المندوبة مطلقاً وإن كثرت.
(مسألة) : مصلّ أومأ برأسه عند سلامه ، فإن خفضه حتى حاذى ما قدام ركبتيه أو التفت بصدره قبل النطق بميم عليكم من التسليمة الأولى بطلت وإلا فلا.
فائدة : نظم بعضهم الأعضاء التي لا يضر تحريكها فقال :
فشفة والأذن واللسان
وذكر والجفن والبنان
تحريكهنّ إن توالى وكثر
بغير عذر في الصلاة لا يضر وقال سم : ولو تكرر كشف الريح وتوالى بحيث احتاج في الستر إلى حركات كثيرة متوالية بطلت ، كما لو صلت مكشوفة الرأس فعتقت فيها ووجدت خماراً بعيداً أو طالت مدة الكشف اهـ. ولو كثر البعوض ولم يمكن دفعه إلا بتحريك اليد ثلاثاً متوالية لم تبطل للضرورة اهـ فتاوى ابن حجر.
Pembatal-Pembatal Shalat (Mubthilāt ash-Shalāh)
Faedah
Ketahuilah bahwa “bāthil” dan “fāsid” menurut madzhab kita sama, kecuali pada beberapa tempat, di antaranya:
- Haji: batal karena riddah, rusak karena jima‘ yang tidak disengaja.
- ‘Āriyah (pinjam pakai): jika bāthil → tidak wajib ganti rugi; jika fāsid → wajib ganti rugi.
- Khul‘ dan kitābah: bāthil jika imbalannya tidak dimaksud (misal darah) atau ada cacat akad (misal belum baligh/sufah); fāsid tetap menyebabkan talak dan memerdekakan, tapi tuan berhak ganti rugi nilai, suami berhak mahar.
(Huffāzh)
Masalah
Mengucapkan nazham Al-Qur’an, atau dzikir untuk izin masuk, atau membetulkan bacaan imam, atau imam mengeraskan takbir:
- Jika diniati untuk memberi tahu atau membetulkan, atau tanpa niat khusus → batal.
Karena ada qarīnah yang mengeluarkannya dari konteks qirā’ah/dzikir dan menjadikannya bicara manusia.
- Jika diniati qirā’ah meskipun disertai memberi tahu → tidak batal.
Yang lebih kuat: tidak ada beda apakah sudah sampai ayat itu dalam bacaannya atau belum, atau apakah ayat itu layak untuk bicara manusia atau tidak.
Maka wajib niat dzikir (atau disertai memberi tahu) pada setiap lafadz di setiap rukun (Tuhfah, an-Nihāyah, dll.).
Al-Khatīb mengatakan cukup niat di takbir pertama.
Samhūdī: dimaafkan bagi orang awam (walaupun bergaul dengan ulama) karena sangat samar.
Para imam awam tidak boleh kecuali ini.
as-Subkī, al-Asnawī, al-Adzra‘ī, as-Samhūdī:
Ucapan yang tidak mungkin kecuali Al-Qur’an atau dzikir murni → tidak membatalkan shalat dalam kondisi apa pun.
Abū Mukhramah: tasbih, tahlil, dan dzikir lain termasuk yang tidak layak untuk bicara manusia → tidak batal meskipun diniati memberi tahu.
as-Suyūthī dalam al-Asybāh wa an-Nazhā’ir menukil ijma‘ bolehnya imam mengeraskan untuk memberi tahu makmum karena menggabung dua yang disunnahkan.
Faedah
Tidak batal shalat dengan doa yang dinazham (berbeda Ibnu ‘Abdissalām).
Tidak batal dengan yang bersajak atau mustahil (berbeda al-‘Abbādī) (al-Kurdī).
al-Ajhūrī: jika membayangkan bahwa mendoakan keburukan pada seseorang akan berbalik menjadi doa baik, lalu melakukannya dengan keyakinan itu → batal, karena memakai lafadz untuk lawan maknanya (misal “Allāhumma irham fulān” jadi “jangan rahmati”).
Faedah
Jika duduk setelah sujud pertama dengan sengaja sebagai pengganti berdiri → batal; jika lupa → tidak batal.
Apakah cukup sebagai duduk antara dua sujud? Ada dua kemungkinan (al-Qalā’id).
Tidur mutamakkīn (bersandar) dalam shalat → tidak membahayakan secara ijma‘ (al-Majmū‘).
al-Qamāth: walaupun lama (berbeda Husain al-Ahdal).
Ibnu Hajar: walaupun di rukun pendek (berbeda Syarh al-Qalyūbī).
Masalah
Shalat batal dengan gerakan beruntun walaupun sunnah, misal mengangkat tangan saat takbiratul ihrām sambil menggerakkan kepala, atau wanita menepuk tangan karena sebabnya.
Karena jika tiga gerakan tidak dimaafkan karena udzur (lupa), apalagi untuk sunnah (Ibnu Hajar).
Abū Mukhramah bedakan:
- Untuk postur shalat (meletakkan tangan di bawah dada, kaki sejajar) → dimaafkan karena diperintahkan setiap saat.
- Selain itu → tidak.
Ihtiyath jelas.
ar-Ramlī: tidak batal dengan gerakan sunnah meskipun banyak.
Masalah
Makmum mengisyaratkan dengan kepala saat salam:
- Jika menunduk hingga sejajar depan lutut, atau memutar dada sebelum mengucapkan “mīm” dari “alaikum” pada salam pertama → batal.
- Jika tidak → tidak batal.
Faedah
Dirangkai anggota badan yang gerakannya tidak membahayakan:
Bibir – telinga – lidah
Kemaluan – kelopak mata – jari
Gerakannya jika beruntun dan banyak
Tanpa udzur dalam shalat tidak membahayakan
Samhūdī: jika angin terus membuka aurat hingga butuh banyak gerakan beruntun untuk menutup → batal.
Demikian wanita shalat kepala terbuka lalu merdeka dan dapat kerudung jauh, atau lama terbuka.
Banyak nyamuk, tidak bisa diusir kecuali tiga gerakan tangan beruntun → tidak batal karena dharūrah (fatwa Ibnu Hajar).
Faedah
Ketahuilah bahwa “bāthil” dan “fāsid” menurut madzhab kita sama, kecuali pada beberapa tempat, di antaranya:
- Haji: batal karena riddah, rusak karena jima‘ yang tidak disengaja.
- ‘Āriyah (pinjam pakai): jika bāthil → tidak wajib ganti rugi; jika fāsid → wajib ganti rugi.
- Khul‘ dan kitābah: bāthil jika imbalannya tidak dimaksud (misal darah) atau ada cacat akad (misal belum baligh/sufah); fāsid tetap menyebabkan talak dan memerdekakan, tapi tuan berhak ganti rugi nilai, suami berhak mahar.
(Huffāzh)
Masalah
Mengucapkan nazham Al-Qur’an, atau dzikir untuk izin masuk, atau membetulkan bacaan imam, atau imam mengeraskan takbir:
- Jika diniati untuk memberi tahu atau membetulkan, atau tanpa niat khusus → batal.
Karena ada qarīnah yang mengeluarkannya dari konteks qirā’ah/dzikir dan menjadikannya bicara manusia.
- Jika diniati qirā’ah meskipun disertai memberi tahu → tidak batal.
Yang lebih kuat: tidak ada beda apakah sudah sampai ayat itu dalam bacaannya atau belum, atau apakah ayat itu layak untuk bicara manusia atau tidak.
Maka wajib niat dzikir (atau disertai memberi tahu) pada setiap lafadz di setiap rukun (Tuhfah, an-Nihāyah, dll.).
Al-Khatīb mengatakan cukup niat di takbir pertama.
Samhūdī: dimaafkan bagi orang awam (walaupun bergaul dengan ulama) karena sangat samar.
Para imam awam tidak boleh kecuali ini.
as-Subkī, al-Asnawī, al-Adzra‘ī, as-Samhūdī:
Ucapan yang tidak mungkin kecuali Al-Qur’an atau dzikir murni → tidak membatalkan shalat dalam kondisi apa pun.
Abū Mukhramah: tasbih, tahlil, dan dzikir lain termasuk yang tidak layak untuk bicara manusia → tidak batal meskipun diniati memberi tahu.
as-Suyūthī dalam al-Asybāh wa an-Nazhā’ir menukil ijma‘ bolehnya imam mengeraskan untuk memberi tahu makmum karena menggabung dua yang disunnahkan.
Faedah
Tidak batal shalat dengan doa yang dinazham (berbeda Ibnu ‘Abdissalām).
Tidak batal dengan yang bersajak atau mustahil (berbeda al-‘Abbādī) (al-Kurdī).
al-Ajhūrī: jika membayangkan bahwa mendoakan keburukan pada seseorang akan berbalik menjadi doa baik, lalu melakukannya dengan keyakinan itu → batal, karena memakai lafadz untuk lawan maknanya (misal “Allāhumma irham fulān” jadi “jangan rahmati”).
Faedah
Jika duduk setelah sujud pertama dengan sengaja sebagai pengganti berdiri → batal; jika lupa → tidak batal.
Apakah cukup sebagai duduk antara dua sujud? Ada dua kemungkinan (al-Qalā’id).
Tidur mutamakkīn (bersandar) dalam shalat → tidak membahayakan secara ijma‘ (al-Majmū‘).
al-Qamāth: walaupun lama (berbeda Husain al-Ahdal).
Ibnu Hajar: walaupun di rukun pendek (berbeda Syarh al-Qalyūbī).
Masalah
Shalat batal dengan gerakan beruntun walaupun sunnah, misal mengangkat tangan saat takbiratul ihrām sambil menggerakkan kepala, atau wanita menepuk tangan karena sebabnya.
Karena jika tiga gerakan tidak dimaafkan karena udzur (lupa), apalagi untuk sunnah (Ibnu Hajar).
Abū Mukhramah bedakan:
- Untuk postur shalat (meletakkan tangan di bawah dada, kaki sejajar) → dimaafkan karena diperintahkan setiap saat.
- Selain itu → tidak.
Ihtiyath jelas.
ar-Ramlī: tidak batal dengan gerakan sunnah meskipun banyak.
Masalah
Makmum mengisyaratkan dengan kepala saat salam:
- Jika menunduk hingga sejajar depan lutut, atau memutar dada sebelum mengucapkan “mīm” dari “alaikum” pada salam pertama → batal.
- Jika tidak → tidak batal.
Faedah
Dirangkai anggota badan yang gerakannya tidak membahayakan:
Bibir – telinga – lidah
Kemaluan – kelopak mata – jari
Gerakannya jika beruntun dan banyak
Tanpa udzur dalam shalat tidak membahayakan
Samhūdī: jika angin terus membuka aurat hingga butuh banyak gerakan beruntun untuk menutup → batal.
Demikian wanita shalat kepala terbuka lalu merdeka dan dapat kerudung jauh, atau lama terbuka.
Banyak nyamuk, tidak bisa diusir kecuali tiga gerakan tangan beruntun → tidak batal karena dharūrah (fatwa Ibnu Hajar).